
- حل مشكلة نقص وسائل النقل العام المناسبة في المدن الكبرى.
تتطلب تكنولوجيا القيادة الذاتية استثمارات ضخمة في البحث والتطوير، الشركات تحتاج إلى تخصيص موارد كبيرة لتطوير الأنظمة وتحسينها، مما قد يؤثر على الأرباح في المدى القصير، بالإضافة إلى ذلك، يتطلب إدخال هذه التكنولوجيا إلى السوق تغييرات في البنية التحتية، مثل تحديث إشارات المرور والشوارع لتكون متوافقة مع الأنظمة الذاتية، هذه التكاليف الإضافية قد تكون عبئًا على الحكومات والشركات.
- يخشى كثيرون من الاعتماد بشكل كامل على جهاز كمبيوتر، قد يضع السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان السائق يقود بنفسه.
- انخفاض مبيعات شركات السيارات في حالة نجاح الطراز الجديد من سيارة "جوجل"، الذي تعمل على تطويره.
تعتبر القيادة الذاتية ثورة حقيقية في عالم النقل، حيث تجمع بين التكنولوجيا والابتكار لتحسين تجربة القيادة وزيادة الأمان، مع استمرار البحث والتطوير، تبدو آفاق المستقبل واعدة، مما يفتح الباب أمام المزيد من الإمكانيات والتطبيقات في حياة اليومية.
يثير الكثير من الناس مخاوف بشأن جمع البيانات الشخصية من قِبَل الكمبيوتر المُشغِّل لهذه السيارات.
يخشى العديد من الناس من سلبيات السيارات ذاتية القيادة الاعتماد الكامل على الكمبيوتر، حيث يمكن أن يجعل السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان يقود بنفسه.
وحدات التحكم: تعمل وحدات التحكم على معالجة المعلومات من الأجهزة الاستشعارية واستنتاج القرارات المناسبة مثل التسارع، الفرملة، والتوجيه.
تواجه القيادة الذاتية أيضًا تحديات قانونية وتنظيمية، في الوقت الحالي، لا توجد قوانين موحدة تحكم استخدام السيارات ذاتية القيادة في معظم الدول، حيث تختلف القوانين من مكان لآخر، مما يؤدي إلى حالة من عدم اليقين بالنسبة للشركات والمصنعين، هذه الفجوات القانونية يمكن أن تعيق الابتكار وتؤخر طرح السيارات ذاتية القيادة في الأسواق.
تُستند هذه التقنية على استخدام أجهزة كمبيوتر متقدمة تعتمد على خوارزميات معقدة لتحديد المسافات بين المركبات والتفاعل مع بعضها، وهو ما يسهم بشكل كبير في تقليل حوادث الطرق.
-ظهور مشكلة قانونية خاصة بمن تقع عليه المسؤولية في حالة وقوع حادث، السائق، أم مطور البرامج، أم الشركة المصنعة للسيارة؟
بالإضافة إلى ذلك، تتطلب البرمجيات المستخدمة في القيادة الذاتية معالجة كميات هائلة من البيانات في الوقت الفعلي، هذا يتطلب قوة حسابية كبيرة، مما يزيد من تعقيد النظام ويؤدي إلى تحديات في الأداء، كما أن تطوير خوارزميات قادرة على التعلم والتكيف مع سلبيات السيارات ذاتية القيادة بيئات جديدة يمثل تحديًا مستمرًا.
- توفر العديد من المزايا التقنية مثل الكبح الذاتي ،وأجهزة استشعار تنبه السائق لأية عقبة في الطريق، والرَكن الذاتي.
وعلى الرغم من العديد من المزايا التي تقدمها السيارات ذاتية القيادة، إلا أن هناك العديد من العيوب التي قد تثير مخاوف لدى الكثيرين من تبنيها.